يتضمن ذلك القدرة على العمل بشكل فعال مع الآخرين، وحل المشكلات، وتعلم القدرة على التعاطف والاحترام.
تعليم المحبة والتعاون: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، مما يشير إلى أهمية تعليم الأطفال المحبة والتعاون مع الآخرين.
التدليل المُفرط: يؤدي إلى عدم تحمل الطفل المسؤولية والاعتماد على الآخرين.
تُعد “التحقيق في المشاعر” أداة مفيدة أخرى. يشجع هذا الأسلوب الوالدين على استكشاف مشاعر الأطفال وفهمها، بدلاً من تجاهلها أو التقليل من شأنها.
وبمجرد حل المشكلة، يمكن تجنب ردة الفعل غير المرغوبة من الطفل.
تقدم الكتاب أيضًا استراتيجيات عملية للمساعدة في هذه الظروف. بما في ذلك الحفاظ على الروتينات المألوفة، التأكيد على الحب والرعاية غير المشروطين، وتوفير الأمان والاستقرار بقدر الإمكان.
فالتربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.
في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد نور على الاحترام المتبادل.
الحب والرحمة: قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، يشير هذا إلى أهمية الحب والرحمة في العلاقات بين الآباء والأبناء.
تمت الكتابة بواسطة: غدير شمس الدين الشيشاني آخر تحديث: ١١:٥٨ ، ١٤ مارس ٢٠١٩ الإمارات ذات صلة تربية الأطفال حديثي الولادة
أداة أخرى تشمل “إعادة التوجيه”، وهي تقنية تتعلق بكيفية التعامل مع السلوك السلبي.
من خلال استخدام هذه الأدوات والتقنيات، يمكن للوالدين العمل باتجاه تحقيق هذه الأهداف وتعزيز التعاطف والاحترام في علاقاتهم مع أطفالهم.
تحث إينس الآباء أيضًا على القبول بأن التحديات النموية والصعوبات السلوكية هي جزء طبيعي من الطفولة، وأن الصبر والمرونة مهمين في تعزيز التطور الإيجابي.
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟
Comments on “Top latest Five التربية الإيجابية للاطفال Urban news”